Egyx trade for medical and scientific service

سعدنا بوجودكم معنا ..... و مرحبا بكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Egyx trade for medical and scientific service

سعدنا بوجودكم معنا ..... و مرحبا بكم

Egyx trade for medical and scientific service

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Egyx trade for medical and scientific service

NEMM
National extrusion and manufacture of metals  .........in ismailia free zone

اصل صناعة النحاس فى مصر

يقوم المصنع بصنع كابلات لنحاس زات الجودة العالية قطر 8 مم

وذلك طبقا للمواصفة الامريكية ASTM B49-98 (2004(

المصنع حاصل على شهادة الايزو 14001 , 12001, 9001 

لمن يريد نشر اعلان خاص بة برجاء ارسالة على الايميل التالى
 elmotamiz@gmail.com
 و سيتم وضعة ضمن اعلانات المنتدى و شكرا
معامل الطــبــيب للتحاليل الطبية و امراض الدم و المناعة

فرع الاسماعيلية 21 شارع دمنهور عرايشية مصر01204118787

فرع ابوخليفة تقاطع شارعى الزيان و المعاهدة 01222312885
تم بحمد لله افتتاح مركز الايمان الطبى
الاسماعيلية شارع الثلاثينى بجوار موقف الحكر
تخصصات النسا و التوليد --
الحميات و الاطفال --
الباطنة --
معمل تحاليل طبيه

ا/ محمد عسكر
المحامى بالنقض و القضاء الادارى
و مجلس الدولة
و الاستشارات القانونية
ت: 0123641636

***محلات نصــــــــــار***
سوبر ماركت اولاد نصار كل شى موجود
و اسعار على جيبك و عروضنا على السلع الاساسية موجودة
نصار ماركت ابو خليفة الاسماعيلية
اعلى خدمة هى هدفنا
زرونا بعد تعديل الفرع الرئيسى ب ابو خليفة

المواضيع الأخيرة

» مبرووك عودة المنتدى فى ثوبه الجديد
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالأحد نوفمبر 29, 2015 8:05 pm من طرف arafa2003

» Blood cell morphology learning course
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالخميس يناير 29, 2015 5:05 pm من طرف nuhaabousekkina

» «ستاتيكو» الحرب والسلام
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالثلاثاء يونيو 10, 2014 1:19 pm من طرف علي الحبيب

» أمراض الديدان المعوية
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالخميس يونيو 30, 2011 2:34 pm من طرف Admin

» الجامع لكل تحاليل الميكروبيولوجي
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالخميس يونيو 30, 2011 1:56 pm من طرف Admin

» موسوعة التحاليل الطبية عالم التحاليل الطبية
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 3:50 am من طرف Admin

» الهرمونات التناسلية Sex Hormones
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 3:39 am من طرف Admin

» ختبار كومبس Coombs test
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 3:36 am من طرف Admin

» اختبار كومبس الغير مباشر indirect coombs test or indirect anti- human globulin test o
سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 3:32 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني


    سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 94
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 06/05/2010
    العمر : 40

    سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007 Empty سائل الحرب والسلام ... بقلم : د. رياض نعسان أغا -27/09/2007

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء مايو 18, 2010 10:02 am

    كان اعتداء إسرائيل على الأجواء السورية في الوقت الذي يدعو فيه الرئيس الأميركي إلى مؤتمر للسلام، رسالة للمنطقة وللعالم مفادها أن إسرائيل ترفض خيار السلام وتريد خيار الحرب المستمرة المفتوحة على كل الاحتمالات،
    بل بات بالوسع أن يفهم المراقبون من سلسلة الأكاذيب والذرائع التبريرية التي قدمتها بعض الصحف الصهيونية عبر مخيلة عاجزة عن الإبداع تكرر ذات الذرائع والأكاذيب التي تم استهلاكها في ذرائع الحرب على العراق، أن ثمة مخططاً يمكن أن يستلهم من تجربة الحرب على العراق نموذجاً يمكن تطبيقه مرة ثانية. هذا ما يمكن فهمه مما يثيره الإعلام الأميركي وينقله الإعلام الإسرائيلي عن أهداف العملية وعن إقحام الملف النووي الكوري والإدعاء بوجود مواد نووية في المنطقة التي تزعم بعض الصحافة الأميركية إنها تعرضت لاقتحام كوماندوز إسرائيلي حصل على مواد نووية من أصل كوري شمالي، وقد استنكر عقلاء العالم كله هذه، ولم يكن دعاة الحروب يعنيهم أن يصدقهم أحد، أو أن يستنكر أكاذيبهم، فقد اعتادوا على الكذب، واعتادوا على الاعتذار والاعتراف بأن ما قالوه كان سخيفاً. والعالم كله يتذكر أن مجلس الأمن انصت باهتمام ذات يوم لتسجيل صوتي لحوار هاتفي غير مفهوم بين ضابطين عراقيين يتحدثان عن إخفاء مواد نووية وقدم التسجيل الوزير "باول" على أنه وثيقة مهمة، وكتم أعضاء المجلس سخريتهم لأنهم غير قادرين على مخالفة الولايات المتحدة. وقد اعتذر "باول" عن سخف ما قدم لمجلس الأمن، ولكن بعد خراب البصرة ودمار العراق كله؟
    كذلك اعتذر كثير من المراقبين الدوليين الذين قدموا شهادات كاذبة، وبدا واضحاً أن فريق "هانز بليكس"، وبعده فريق "سكوت ريتر" كانوا يريدون معرفة كل ما لدى العراق من أسلحة وقوى يمكن أن تواجه الحملة الأميركية، وقد قالوا في النهاية إنهم لم يجدوا شيئاً مما يبحثون عنه ولكن الحرب ستقع، والمهم أن توقع الاستلهام من الحرب الصهيونية على العراق يدعو إلى التفكير بحقيقة رؤية إسرائيل وقادة البيت الأبيض لنتائجها، وكيف يقيمون مسارها؟ هل يشعرون حقاً أنها حرب فاشلة لم تؤد أهدافها؟ أغلب الظن أنهم يرون التجربة ناجحة جداً، فقد تحققت الأهداف البعيدة منها، وتم تدمير قوة العراق العسكرية والاقتصادية والاجتماعية، وتمت شرذمة شعب العراق إلى طوائف ومذاهب دينية وأعراق وإثنيات، وتم إشعال الفتن لإدخال العراق في حرب أهلية مذهبية وعرقية، وتم تهجير أربعة ملايين عراقي، وتم قتل العلماء والمبدعين، وإدخال شبكات إرهابية مهمتها القتل والتدمير والتفجير والإبادة لكل القوى الوطنية، وإيجاد الذرائع لاستمرار الاحتلال، وتم شطب العراق لأمد غير قصير من قائمة القوى التي تحسب إسرائيل لها حساباً مستقبلياً في أي حرب تخطط لشنها على العرب فرادى أو مجتمعين. إذن فقد حققت الحرب على العراق كامل أهدافها الإسرائيلية، ولئن كنا نرى أن هذه الحرب أخفقت من وجهة نظر عربية، فمعيار إجابتنا يتعلق بنهوض مقاومة عراقية أعاقت تقدم المشروع الأميركي الصهيوني، وفرضت شروطاً جديدة على مسار الحرب، ولأننا نرى كذلك أن الولايات المتحدة وحلفاءها دفعوا أثماناً باهظة فوق ما كانوا يتوقعون، لكن الحقيقة التي لا يتجاهلها أحد، هي أن العراق دمر، وأن شعب العراق تعرض لأفظع ممارسات وحشية عرفها تاريخ الحروب الهمجية. كان يُمكن أن يقال إن هذه الحرب أخفقت لو كانت أهدافها الحقيقية نشر الديمقراطية وإحلال الأمن والاستقرار، وبناء عراق جديد تنتشر في ربوعه الحرية، كما ادعت قوى العدوان، وباتت دعواها موضع سخرية دولية، وذلك لا ينفي أن الإدارة الأميركية باتت في مأزق، ولكنه في نظري مأزق أخلاقي أولاً، لقد فقدت الولايات المتحدة مكانتها الأخلاقية في العالم كله، وتمكنت إسرائيل من جرها عبر تعمية كاملة على الشعب الأميركي الطيب، إلى مستنقع دماء غاصت فيه، ولم يعد بمقدورها أن تتزعم شعوب العالم التي باتت تكره أميركا بعد أن كانت حلم الحرية وصاحبة الدعوة إلى الحفاظ على حقوق الإنسان، التي كان الإسلام أول من نادى بها.
    شعبنا العربي في كل أقطارنا العربية، يدرك خطر ما تخطط له إسرائيل، وهو شعب قادر على التضحيات، ولكنه يؤكد حرصه على السلام، وتمسكه بالمبادرة العربية.
    لقد دخلت الولايات المتحدة حروبها في منطقتنا من أجل ضمان تفرد القوة لإسرائيل ولإضعاف العرب وسوقهم إلى الحظيرة الإسرائيلية مهانين، ولأول مرة في تاريخها تقود الولايات المتحدة حرباً ضد الإسلام، لأنها رأت الإسلام مصدراً روحياً قوياً للمقاومة في المنطقة، ولأنها وجدت أن المقاومين يستمدون قدرتهم على التضحية بحياتهم من مفهوم الشهادة الإسلامي، فسمت ذلك إرهاباً وأعلنت حرباً دولية ضده، وكان بوسعها أن تزيل الأسباب التي تدعو المستضعفين إلى التضحية بحياتهم، لو أنها نفذت قرارات الشرعية الدولية، لكن رسائل السلام التي قدمها العرب بوضوح مطلق وأهمها ما تضمنته المبادرة العربية، قوبل بالرفض، وبدا واضحاً أن إسرائيل ما تزال متمسكة بخيارات الحرب، والسؤال المهم، هل تستطيع إسرائيل أن تحقق أهدافها بالحرب؟ لعلها تستطيع عبر ما تلقى من دعم عسكري غير محدود أن تحقق دماراً حيث تضرب، ولكنها لن تكون بمأمن فسوف يلحق بها من الدمار ما لا تطيق، ولاسيما أن عقيدة الحرب في المنطقة قد تغيرت، وباتت المقاومة الشعبية هي التي تقود الصراع، وهذه المقاومة قادرة على خوض حروب طويلة المدى، لكن الخطر أن ينفلت الأمن والاستقرار، وأن يتمكن دعاة الحروب من نشر مزيد من الفوضى، عندها ستتحول المنطقة كلها إلى ساحة إرهاب دولي ستكون إسرائيل أول من يدفع ثمنه الفادح.
    واليوم تزداد مساعي إسرائيل لإدخال العالم في مآزق جديدة، ولجر الولايات المتحدة لحرب مع إيران أو مع سواها من دول الجوار. والمشكلة الكبرى أن الذين يقررون مستقبل العالم اليوم من السياسيين الأميركيين أو الإسرائيليين لا يمتلكون رؤية إنسانية، إنهم مجموعة من الأنانيين الذين يؤمنون بحق القوة وحدها في الحياة، وبالتميز العرقي والديني (من شعب الله المختار) ولا يرون أحداً في العالم جديراً بأن يشاركهم العيش على هذا الكوكب، وهذا ما يفسر قدرتهم على قصف المدن، وقتل ملايين الناس دون أن تتحرك ضمائرهم، لأنهم يعتقدون أن هؤلاء الذين يقتلون وتدمر مدنهم، ليسوا جديرين بالحياة.
    إن شعبنا العربي في كل أقطارنا العربية، يدرك خطر ما تخطط له إسرائيل، وهو شعب قادر على التضحيات، ولكنه ما يزال يؤكد حرصه على السلام، وتمسكه بالمبادرة العربية، ولكنه ينتظر موقفاً حازماً من المجتمع الدولي لإيقاف الحماقات التي يريد منها دعاة الحروب الهرب من مواجهة استحقاقات السلام، ولا يغيب عن بال أحد أن التهديد اليومي بالحرب على إيران أو سوريا، وتهديد الشعب الفلسطيني، ونشر مزيد من الإرهاب في لبنان عبر جرائم ترتكبها إسرائيل وأعوانها وتتهم بها سوريا، كل ذلك سيحمل المجتمع الدولي مسؤوليات جساماً فوق ما تحمل من النتائج الكارثية للحرب على العراق.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 3:15 pm